ارتفعت الأسمدة نتيجة الأزمات المتزامنة و المتتالية ، ازمة وباء كورونا و تلتها أزمة الحرب في اوكرانيا و ما تلاها من تداعيات الارتفاع العالمي في ثمن الأسمدة وصلت الى مستويات لم يسبق لها مثيل.
الأسعار الدولية الحالية الازوت، وفوسفات و البوتاسيوم بلغت مستويات قياسية ، حيث زاد متوسط سعرها بنسبة تصل إلى 80٪ في المائة في السوق العالمية.
وسيؤدي ذلك في نهاية المطاف إلى رفع تكلفة الإنتاج الزراعي و بالتالي ارتفاع المنتوج الفلاحي و إنخفاض الإنتاج.